مذكرة اجتماعيات تاسع اعداد فالح العجمي ف1

مذكرة اجتماعيات تاسع اعداد فالح العجمي ف1

نقدم  لكم مذكرة اجتماعيات تاسع اعداد فالح العجمي ف1 بشكل جميل ومبسط في إيصال المعلومة بشكل مشوق وبعيد عن التعقيد والشرح الممل .

أولاً : عرف ما يلي :
1- البيئة : هي الإطار الذي يعيش فيه الإنسان و يحصل فيه على مقومات حياته و يتفاعل فيها مع عناصر البيئة الأخرى .

2- البيئة الطبيعية : هي كل مايحيط بالإنسان من ظاهرات حية و غير حية ليس للإنسان أي دخل في وجودها .

3- التوازن البيئي : هو التفاعل المستمر بين مكونات البيئة الذي يحفظ استقرارها النسبي في زمن محدد دون أن يتأثر أي مكون على مكونات الأخرى .

4- عناصر البئة الطبيعية : هي العناصر التي خلقها الله لخدمة البشر و التي سبق ظهورها وجود الإنسان .

5- الموقع الفلكي : هو موقع دولة بالنسبة لدوائر العرض وخطوط الطول .

6- خط جرينتش : هو خط الأساس و رقمه ” صفر ” .

7- خط الاستواء : هو خط الأساس ورقمه ” صفر ” .

8- خط التاريخ الدولي : هة خط طول 180 درجة ومنه يبدأ اليوم .

9- الموقع المكاني : هو موقع الدولة في مكان معين .

10 – الموقع النسبي : هو موقع الدولة بانسبة لليابس و الماء .

11- التضاريس : الملامح الرئيسية لشم=كل سطح الأرض .

12- جبال : هي كل مرتفع من الأرض وله قمة لا يقل ارتفاعها عن 1000 متر .

13- التلال : كل مرتفع وله قمة يقل ارتفاعها عن 1000 متر .

14 – هضاب : أرض مرتفعة و سطحها مستو .

15 – التعرية :هي عملية نحت وتشكيل سطح الأرض ، ونقل المفتتات الصخرية و إرسابها في مكان آخر من خلال الرياح والمياه الجارية و الجليد و الأمواج و المياه الجوفية .

 16 – السهول : هي مساحة كبيرة من سطح الأرض تتميز باستوائها و قلة ارتفاعها .

17 – المناخ : هو حالة الجو خلال فترة زمنية طويلة .

18 – الهدامة الأولى : تعرضت الكويت لأمطار غزيرة في عام 1934 م ، أدت إلى هدم الكثير من البيوت المبنية من الطين و تضرر حوالي 18000 شخص .

19 – الهدامة الثانية : هطلت أمطار أكثر غزارة من التي سبقتها و تهدمت الكثير من البيوت عام 1954 م .

20 – الأقاليم مناخية : مساحة من الأرض ذات خصائص مناخية متشابهة و متميزة عن غيرها .

21 – الأقاليم المناخية الحارة :هي الأقاليم الواقعة بين خط الاستواء و دائرة عرض 30 شمالاً وجنوباً ومنها المناخ الاستوائي .

22 – الأقاليم المناخية المعتدلة الدفيئة : هي الأقاليم الواقعة بين دائرتي عرض 30-40 شمالاً و جنوباً ومن أمثلتها مناخ البحر المتوسط .

23 – الأقاليم المناخية المعتدلة الباردة : هي الأقاليم الواقعة بين دائرتي عرض 40 – 60 شمالاً وجنوباً ومن أمثلتها مناخ غرب أوروبا .

24 – الأقاليم المناخية الباردة : هي الأقاليم الواقعة بين دائرتي عرض 60-90 شمالاً وجنوباً ومن أمثلتها مناخ التندرا ( الصحاري الباردة ) .

25 – البيئة البحرية : تغطي البحار و المحيطات حوالي 71 % من مساحة الكرة الأرضية .

26 – الاقتصاد البيئي : هو التوزيع الأمثل للموارد الطبيعية التي توفرها البيئة لعملية التنمية المستدامة .

27 – البيئة الاجتماعية : القوانين و الأنظمة التي تعمل على تنظيم العلاقات الاجتماعية بين الأفراد و النشاطات الممارسة من الإنسان داخل البيئة .

28 – بيئة حضارية متقدمة : يملك فيها الإنسان قدرات علمية و تكنلوجية كبيرة تمكنه من استغلال مواردها حسب رغباته .

29 – بيئة نامية حضارياً : يكون فيها الإنسان صاحب قدرات علمية محدودة لا تمكنه من استغلال موارد البيئة .

30 – الكثافة السكانية : عدد السكان / مساحة الدولة .

31 – الدرنات : هي النباتات التي تخزن المياه و المواد الغذائية في سيقانها و جذورها مثل البطاطا الحلوة .

32 – استئناس الحيوانات : هو الاعتناء بالحيوانات الداجنة و توليدها ، بما في ذلك الأبقار و الأحصنة و الدجاج و الماعز أو أي حيوان آخر يستخدم كمصدر للطعام أو الموارد .

33 – النظام الإيكولوجي : هو مجموعة من العناصر الحية وغير الحية تتفاعل مع بعضها ضمن وحدة بيئة متجانسة ونظام متوازن و دقيق ، و تعتمد كل مجموعة على الأخرى ، و هو سر استمرارية الحياة ، و يطلق على النظام الإيكلوجي إعالة الحياة .

34 – كلمة إيكلوجيا : مستوحاة في الأصل من كلمتين يونانيتين هما الموطن و البيت بمعنى دراسة وعليه تصبح علم دراسة العلاقات المتداخلة لعناصر المكان الذي يعيش فيه الأحياء .

35 – العناصر غير الحية : تضم المقومات الأساسية لاستمرار الحياة وتشمل هذه المجموعة ( الماء – الهواء – الغازات – أشعة الشمس – الصخور – المعادن المختلفة – التربة ) .

36 – العناصر الحية المنتجة : ترتبط هذه المجموعات ارتباطاً وثيقاً بمجموعة العناصر غير الحية ، و تستمد مقومات الانتاج منها ، فالكائنات الحية النباتية تقوم بإنتاج الغذاء اللازم لمجموعة العناصر الحية المستهلكة .

37 – العناصر الحية المستهلكة : تشمل هذه المجموعة الإنسان الذي يعتبر محور الاهتمام البيئي و الاقتصادي و الاجتماعي ، و كذلك تضم الكائنات الحيوانية و التي تعتمد في غذائها على مجموعة العناصر الحية المنتجة ، لذا أطلق علها اصطلاح مجموعة المستهلكين .

38 – العناصر الحية المحللة المفكيية : تضم الكائنات الدقيقة و المجهرية مثل ( البكتريا و الفطريات ) و التي تقوم بتدور حيوي و أساسي في النظم الأيكلوجي ، حيث تقوم هذه الكائنات بتحليل المواد العضوية سواء كانت نباتية أم حيوانية وتحويلها إلى أصولها التي تدخل ضمن مجموعة العناصر غير الحية ليعاد استخدامها مرة أخرى .

39 – التلوث البيئي : هو أي تغير غير مرغوب فيه في الخواص الطبيعية أو الكيميائية أو البيلوجية للبيئة المحيطة و الذي قد يتسبب في إضرار الحياة و الكائنات الأخرى .

40 – التلوث المقبول : درجة التلوث التي لا يتأثر بها التوازن في النظام الإيكلوجي و لايكون مصحوباً بأي أخطار بيئية .

41 – التلوث المدمر :المرحلة التي ينهار فيها النظام الإيكلوجي و يصبح غير قادر على العطاء بسبب اختلاف مستوى الاتزان بشكل جذري .

42 – التلوث الخطر : تعاني كثير من الدول الصناعية من التلوث الخطر و الناتج بالدرجة الأولى من النشاط الصناعي حيث أن كمية و نوعية الملوثات تتعدى الحد الأيكلوجي الحرج .

43 – التلوث الهوائي : هو حدوث أي تغيير في تركيب الهواء سواء كان عن طريق الغازات أو الأدخنة أو الرماد أو الأتربة أو الاشعاعات أو غير ذلك .

44 – التلوث المائي : هو كل تغيير في طبيعة الماء و خواصه الطبيعية بحيث يصبح غير صالح للكائنات الحية سواء كان هذا التغير فيزيائياً أو كيميائياً أو بيولوجياً .

45 – تلوث التربة : هو خلل ذو طبيعة فيزيائية أو كيميائية أو حيوية مصدره نشاط إنساني يؤدي إلى عدم الاتزان بين مكونات التربة ، فالتربة جزء لا يتجزأ من النظام البيئي ، وكل ما يصيب النظام البيئي يصيب التربة .

46 – التلوث الضوضائي : هو خليط متنافر من الأصوات ذات استمرارية غير مرغوب فيها .

47 – التصحر : هو تناقض في قدرة الانتاج البيلوجي للأرض أو تدهور خصوبة الأراضي المنتجة بالمعدل الذي يكسبها ظروف تشابه الأحوال المناخية الصحراوية .