مراجعة فيزياء ثاني عشر علمي ف2 #م. يوسف الصباح 2021 2022 نقدمه لكم بأسلوب سهل وممتع للقارئ و المتعلم

1 – عدد خطوط المجال التي تخترق سطحاً ما مساحته  A بشكل عمودي  ( التدفق المغناطيسي )
2 – عدد خطوط المجال التي تخترق وحدة المساحات من السطح بشكل عمودي ( شدة المجال المغناطيسي ) 
3 – ظاهرة توليد القوة الدافعة الكهربية الحثية نتيجة في موصل نتيجة تغير التدفق المغناطيسي الذي يجتاز الموصل . ( الحث الكهرومغناطيسي )
4 – مقدار القوة الدافعة الكهربية التأثيرية المتولدة في ملف تتناسب طردياً مع حاصل ضرب عدد اللفات ومعدل التغير في التدفق المغناطيسي الذي يجتاز هذه اللفات  (قانون فارادي )
5 – القوة الدافعة الكهربية المتولدة في موصل تساوي سالب معدل التغير في التدفق المغناطيسي بالنسبة للزمن (قانون فارادي )
6 – التيار الكهربي التأثيري المتولد في ملف يسري في اتجاه بحيث يولد مجالاً مغناطيسياً يعاكس التغير في التدفق المغناطيسي المولد له ( قانون لنز )
7 –  جهاز يحول جزءاً من الطاقة الميكانيكية المبذولة لتحريك الملف في المجال المغناطيسي إلى طاقة كهربائية ( المولد الكهربائي )
8 – تيار تتغير شدته بصفة دورية مع الزمن  ( التيار المتردد )

9- التيار الذي يسري في المقاومة R والذي يتغير جيبياً بالنسبة الى الزمن. ( التيار الأني المتردد it )
10- تيار يتغير اتجاهه كل نصف دورة وأن معدل تغير شدته يساوي صفر في الدورة الواحدة ( التيار المتردد )
11 – شدة التيار المستمر ( ثابت الشدة ) الذي يولد كمية الحرارة نفسها الذي ينتجها التيار المتردد في مقاومة أومية لها نفس القيمة خلال الفترة الزمنية نفسها ( الشدة الفعالة للتيار المتردد )
12- مقاومة كهربية تحول الطاقة الكهربية بأكملها الى طاقة حرارية وليس لديها أي تأثير حثي. (المقاومة الأومية ” الصرفة )
13 – الملف الذي له تأثير حثي ومعامل حثه الذاتي L كبير ومقاومته الأومية r معدومة. ( الملف الحثي النقي )
14 – الممانعة التي يبديها الملف لمرور التيار المتردد خلاله. ( الممانعة الحثية XL )
15 – الممانعة التي يبديها المكثف لمرور التيار المتردد خلاله.  ( الممانعة السعوية XC )
16 – حالة دائرة التيار المتردد عندما تكون مقاومة الدائرة أقل ما يمكن ويمر بها أكبر شدة تيار ( حالة الرنين الكهربي )
17 -مجموع اعداد إلكترونات شبه الموصل وعدد الثقوب الناتجة عن قفز الإلكترونات ( حاملات الشحنة ni+pi )
18 – نوع من أشباه الموصلات تنتج من تطعيم بلورة شبة الموصل النقي بذرات من المجموعة الثالثة من  الجدول الدوري “ شوائب ثلاثية التكافؤ ” ( شبه موصل من النوع الموجب )
19 – نوع الشوائب التي تنتج عند إضافة ذراتها إلي البلورة النقية من أشباه الموصلات إلى ظهور إلكترون حر ( مادة مانحة )
20 – نوع الشوائب التي تنتج عند إضافة ذراتها إلى البلورة النقية من أشباه الموصلات إلى ظهور ثقباً واحداً (مادة متقبلة )
21 – حاملات شحنه عبارة عن مجموع  ( Nd+ni+pi )  ( الالكترونات )
22 – حاملات شحنه عبارة عن مجموع ( Na+ni+pi ) ( الثقوب )
23 – شبه موصل من النوع السالب ملتحم بشبه موصل من النوع الموجب ويطلي السطحان الخارجيان بمادة موصلة ( الوصلة الثنائية )
24 – حالة تصل إليها الوصلة الثنائية عندما يمنع أي زيادة في عدد حاملات الشحنة من الانتشار عبر منطقة الاستنزاف ( حالة التوازن الكهربي )

25 – حالة تعتبر فيها الوصلة الثنائية مفتاح كهربي مغلق ( الانحياز الأمامي )
26 – تسليط جهد كهربي أمامي على الوصلة الثنائية  ( الانحياز الأمامي )
27 – حالة تعتبر فيها الوصلة الثنائية مفتاح كهربي مفتوح ( الانحياز العكسي ) 
28 – تسليط جهد كهربي عكسي على الوصلة الثنائية ( الانحياز العكسي ) 
29 – عملية يتم بها تحويل التيار المتردد إلى تيار مستمر موحدة الاتجاه ( تقويم التيار المتردد )
30 – جسيمات لا شحنه لها و لا تتفاعل مع المواد و لها كتلة تقترب من الصفر ( نيوترنيو )
31 – إشعاع كهرومغناطيسي ويعتبر جزء من الطيف الكهرومغناطيسي  ( الضوء )
32 – العلم الذي يهتم بدراسة العلاقة بين الإشعاع والمادة . ( المطيافية )
33 – جهاز يستخدم لدراسة العلاقة بين الإشعاع والمادة . ( المطياف )
34 – الطاقة التي تحملها الموجات الكهرومغناطيسية مثل موجات الضوء، الحرارة ، اللاسلكي، الأشعة السينية، وأشعة جاما ( الطاقة الإشعاعية )
35 – نبضات متتابعة و متصلة من الطاقة منفصلة عن بعضها البعض و هي أصغر مقدار يمكن أن يوجد منفصلاً من الطاقة . ( كمة أو فوتون )

36 – انبعاث الإلكترونات من فلزات معينة , نتيجة سقوط ضوء له تردد مناسب ( التأثير الكهروضوئي )
37 – الالكترونات المنبعثة من سطح فلز معين عند سقوط ضوء له تردد مناسب ( الكترونات ضوئية )
38 – لوح معدني حساس للضوء تنبعث منه الالكترونات عند سقوط ضوء له تردد مناسب  ( الباعث )

39 – أقل مقدار للطاقة اللازمة لتحرير الإلكترون من سطح فلز. ( دالة الشغل Ø )
40 – أكبر فرق جهد بين السطح الباعث و المجمع يؤدي الى إيقاف الإلكترونات المتحررة من الباعث ( جهد القطع Vcut )
41 – هو الإشعاع الصادر من الذرة نتيجة عودة الالكترون من مستوى أعلى إلى مستوى أدني ( الطيف الخطي للذرة )
42 – مجموع كتل عدد البروتونات وعدد النيوترونات ( نيوكلونات )
43 – أنوية أو ذرات لها العدد الذري نفسه وتختلف في العدد الكتلي ( نظائر العنصر )

44 – الطاقة الكلية اللازمة لكسر النواة وفصل نيوكليوناتها فصلاً تاماً أو مقدار الطاقة المحررة من تجمع نيوكليونات غير مترابطة مع بعضها البعض لتكوين النواة ( طاقة الربط النووية )
45- عملية اضمحلال تلقائي مستمر من دون أي مؤثر خارجي لأنوية غير مستقرة لتصبح أكثر استقراراً ( النشاط الإشعاعي)
46 – النشاط الاشعاعي لنواة محضرة اصطناعياً ( نشاط إشعاعي صناعي )
47 – النشاط الإشعاعي لنواة مشعة موجودة طبيعياً ( نشاط إشعاعي طبيعي )
48 – حدوث التحول النووي دون تدخل خارجي وبشكل طبيعي نتيجة عدم استقرار النواة ( تحول طبيعي )
49 – نتيجة قذف أنوية عناصر بجسيمات نووية إلى تحولها إلى عناصر ونظائر جديد ( تحول صناعي )
50 – الزمن اللازم لتنحل نصف أنوية ذرات العنصر المشع  ( عمر النصف )

علل لكل مما يلي تعليلاً علمياً دقيقاً :
1 – يفضل التيار الكهربي المتردد عن التيار المستمر في نقل الطاقة الكهربية :

 بسبب عدم فقد كبير من الطاقة أثناء نقله .
2 – التدفق المغناطيسي كمية عددية :

 لأنه ناتج من حاصل الضرب العددي ( الداخلي ) لمتجهي شدة المجال في متجه المساحة
3 – تتولد قوة دافعة كهربائية في ملف عند حدوث تغير في التدفق المغناطيسي الذى يجتاز الملف 0 :
لأنه المجال  المغناطيسي يؤثر على الالكترونات الحرة في ذرات الملف فتندفع من أحد طرفي السلك ( موجب ) إلى الطرف الآخر ( سالب ) مما يؤدي إلى فرق جهد بين طرفي الملف وقوة دافعة تأثيرية تسبب سريان تيار تأثيري في دائرة السلك
4 – تزداد صعوبة دفع مغناطيس في ملف متصل بمقاومة خارجية كلما زادت عدد لفاته :
لأنه بزيادة عدد اللفات يتكون مجال مغناطيسي أقوى فيزيد من قوة التنافر .
5 – توضع إشارة سالبة في قانون فارادي :
الإشارة السالبة تعني ان اتجاه القوه المحركة التأثيرية واتجاه التيار التأثيري يكون بحيث يعاكس التغير المسبب له ( قاعده لنز )
6 – تكون القوة الدافعة الكهربية المستحثة في سلك أكبر ما يمكن عندما يكون السلك متحركاً عمودياً على التدفق :

لأن السلك يتحرك بحيث يكون عمودياً على خطوط المجال المغناطيسي أي يحدث قطع لخطوط المجال أي تتولد تغير في التدفق المغناطيسي

7 – ينحرف مؤشر الجلفانوميتر المتصل بملف حلزوني عند إخراج المغناطيس من الملف بسرعه ؟
وهذا لحدوث تغير في التدفق المغناطيسي الذي يولد تيار تأثيري و قوه محركه تأثريه
8 – عند سحب قلب الحديد من الملف تقل قراءه الجلفانوميتر ؟
وهذا لأن معامل النفاذية المغناطيسية للحديد أكبر من الهواء لذلك يقل معامل الحث الذاتي فتقل القوه المحركة الكهربية التأثيرية
9 – القوة الدافعة لمتولدة في ملف الدينامو خلال دورة كاملة =صفر :

 لأن متوسط ق. د. ك المستحثة في النصف الأول للدورة ( +1 ) في اتجاه مضاد لمتوسط ق.د.ك المستحثة في النصف الثاني للدورة ( -1)  ومحصلة المتوسطين = صفر
12 – متوسط القوة الدافعة خلال ربع دورة = متوسط القوة الدافعة خلال نصف دورة :

لأن تضاعف التغير في الفيض المغناطيسي خلال نصف دورة يقابله تضاعف الزمن الحادث فيه فيكون معدل التغير في الفيض المغناطيسي كما هو دون تغير
13 – تظهر شرارة كهربية بين طرفي المفتاح عند فتح الدائرة التي تحتوي على ملف حثي له عدد كبير من اللفات :
وذلك لان لحظة فتح الدائرة تتولد قوة محركة كهربية تأثيرية طردية في اتجاه القوة المحركة للمنبع مما يؤدي لزيادة فرق الجهد
14 – ضرورة وجود مقاومة متغيره في دائرة المحرك الكهربائي :

 للتحكم في شدة تيار الدائرة الكهربائية والتحكم في سرعة دوران المحرك
15 – وجود نصفي حلقة معزولتين عن بعضهما البعض ويلامسان فرشتان من الكربون :
لانهما تتبادلان الموقع فينعكس اتجاه التيار الكهربي المار بالملف مما يحافظ على الاتجاه نفسه لعزم الازدواج واستمرار الدوران
16 – فرق الجهد بين طرفي ملف نقي يسبق شدة التيار بربع دورة :
بسبب معامل الحث الذاتي للملف فإنه تتولد ق ك ع تأثيرية تقاوم نمو التيار في الدائرة
17 – فرق الجهد بين طرفي مكثف يتأخر عن شدة التيار بربع دورة :
بسبب مرور تيار كهربي لحظي يشحن المكثف أولاًً حتى ينشأ بين لوحيه فرقاً في الجهد الكهربي

18 – تستطيع دائرة الرنين أن تميز بين ترددات الموجات المستقبلة  أو 19 – تستخدم دائرة الرنين في الكشف عن الموجات الكهرومغناطيسية  :
لأن الممانعة الحثية تتناسب طردياً مع التردد و الممانعة السعوية تتناسب عكسياً مع التردد فهي تبدي ممانعة لا تردد يمر بها
20 – يستخدم الملف الحثي في فصل التيارات العالية التردد والمنخفضة :
لان الممانعة الحثية تتناسب طردياً مع التردد فهي تسمح بمرور الترددات المنخفضة ولا تسمح بمرور الترددات المرتفعة
21 – يستخدم المكثف في فصل التيارات العالية التردد والمنخفضة :
لأن الممانعة السعوية تتناسب عكسياً مع التردد فهي تسمح بمرور الترددات المرتفعة ولا تسمح بمرور الترددات المنخفضة
37 – عند الترددات العالية تصبح الدائرة الكهربائية المكونة من مكثف ومصدر تيار متردد دائرة مغلقة :
بما أن الممانعة السعوية تقل بزيادة التردد وبالتالي يسمح المكثف بمرور التيارات ذات الترددات العالية فتعتبر الدائرة مغلقة

38 – عند الترددات العالية تصبح الدائرة الكهربائية المكونة من ملف حث ومصدر متردد دائرة مفتوحة :
بما أن الممانعة الحثية تزداد بزيادة التردد وبالتالي تكون كبيرة جداً في حالة الترددات العالية فلا يمر التيار وتصبح الدائرة مفتوحة
39 – عند تردد الرنين في دائرة تتكون من ملف حث ومقاومة ومكثف تكون شدة التيار المتردد متفقة في الطور مع فرق الجهد المتردد :

لأنه عند تردد الرنين تتساوى الممانعة الحثية والممانعة السعوية وبالتالي تساوي المقاومة الكلية المقاومة الأومية وبذلك يتفق الجهد والتيار في الطور
40 – يختزن الملف طاقة مغناطيسية عندما يغلق مفتاح الدائرة الكهربية؟
بسبب تولد قوة محركة تأثيرية عكسية تقاوم نمو التيار فيبذل المنبع شغل للتغلب عليها يخزن كطاقة مغناطيسية بالملف
41 -وجود مكثف متغير السعه في دائرة الرنين ؟
عند تغير السعة تتغير ممانعة المكثف فيمكن مساواتها مع الممانعة الحثية للملف فتقل المقاومة الكلية للدائرة و يصبح التيار قيمه عظمي فتسمح للتيار و أي موجة كهرومغناطيسية لها نفس التردد بالتردد داخلها
42 – الطاقة المصرفة علي شكل حرارة في الملف الحثي و المكثف = صفر ؟
في الملف : تختزن الطاقة الكهربية على شكل طاقة مغناطيسية تختزن في المجال المغناطيسي – في المكثف : تعاقب عمليتي شحن و تفريغ المكثف 
43 – تصنع المقاومات الصرفية من ملف ملفوف لفا مزدوج :

حتى ينعدم الحث الذاتي لها
44 -عندما تكون الدائرة الكهربائية التي تحتوي على ملف ومكثف في حالة رنين فإن شدة التيار فيها تكون أكبر ما يمكن :

لأنه في حالة الرنين تكون الممانعة السعوية = الممانعة الحثية وعندها تكون المقاومة الكلية مساوية للمقاومة الأومية وهذا يعني أن المقاومة أصغر ما يمكن وبالتالي تكون شدة التيار أكبر ما يمكن

45 – للمقاومة الأومية قيمة واحدة مهما تغير تردد المصدر بينما الممانعة الحثية أو السعوية يكون لها قيم متعددة عند تغير تردد المصدر :

لأن المقاومة الأومية لا تعتمد على تردد المصدر بينما الممانعة السعوية تتناسب عكسياً مع التردد والممانعة الحثية تتناسب طردياً معه
46 – أشباه الموصلات النقية عازلة تقريباً عند درجات الحرارة القريبة من الصفر المطلق :

لأن الطاقة الحركية للإلكترونات تقل لأدنى درجة مما يجعل الذرة تشارك بالإلكترونات الأربعة في مستوى الطاقة الأخيرة مع الذرات المجاورة بروابط
تساهمية و يصبح بذلك نطاق التكافؤ للبلورة ممتلئاً تماماً و نطاق التوصيل خالي تماماً 
47 – بلورة شبه الموصل من النوع السالب متعادلة كهربياً :

لأن عدد الالكترونات الحرة = عدد الذرات المضافة
48 – بلورة شبه الموصل من النوع الموجب متعادلة كهربياً :

 لأن عدد الثقوب = عدد الذرات المضافة
49 – تزداد مقاومة الوصلة الثنائية بشكل كبير عند توصيلها بالدائرة الكهربائية بطريقة الاتجاه العكسي أو  50 – عند توصيل الدايود توصيلاً عكسياً في دائرة تيار مستمر فإنه ينقطع مرور التيار الكهربائي فيها :
بسبب تكوين مجالين ( داخلي – خارجي ) لهما نفس الاتجاه فيزداد المجال الكلي و يزداد الجهد الحاجر و تزداد مقاومة الوصلة فيقل مرور التيار الكهربي 
51 – عند تطعيم بلوره شبه موصل نقي فإن الشوائب المستخدمة يراعى أن تكون من المجموعة الخامسة أو الثالثة فقط :

 لكي يكون حجم الذرة الشائبة قريباً من حجم ذرة شبه الموصل فتدخل ضمن الشبكة البلورية دون أن ترفضها البلورة
52 – يزيد جهد الحاجز في الوصلة الثنائية برفع درجه الحرارة ؟ 

لزياده الطاقة الحركية للإلكترونات الحرة في نطاق التوصيل مما يجعلها تهاجر بمعدل أكبر الى البلورة الموجبة و تكسبها جهداً سالباً و تترك خلفها في البلورة السالبة جهداً موجباً اكبر فيزيد فرق الجهد بين البلورتين
53 – تزيد درجه توصيل الكهربي لبلورة شبه الموصل نقي إذا رفعت درجة حرارتها :
بسبب اكتساب الالكترونات في الروابط التساهمية طاقه تمكنها من الانتقال الى نطاق التوصيل
54 – عند توصيل الدايود توصيلاً أمامياً يمر تيار في الدائرة الكهربائية أو 55 – الوصلة الثنائية تمرر التيار الكهربائي في حالة التوصيل الأمامي :
بسبب تكوين مجالين ( داخلي – خارجي ) في عكس الاتجاه فيقل المجال الكلي و ويقل الجهد الحاجر و تقل مقاومة الوصلة فيزداد مرور التيار الكهربي 
56 – تعمل الوصلة الثنائية كموصل جيد ( مفتاح مغلق ) كما تعمل كعازل جيد ( مفتاح مفتوح ) بالنسبة للتيار المتردد :
لأنها في حالة التوصيل الأمامي لها يمر التيار لذلك يعتبر موصل جيد بينما في حالة التوصيل العكسي لا يمر التيار تقريباً لذلك يعتبر عازل جيد

57 – الطبيعة الثنائية للضوء :

لأنه يتفاعل مع الأجسام الصغير كجسيم و يتفاعل مع الاجسام الكبيرة كموجة
58 – تكون بعض نظائر أنوية ذرات العناصر الكيميائية أكثر وفرة في الطبيعة :
وذلك لاختلاف الطريقة التي أدت الى تكوينه ( طبيعية او صناعية ) وبحسب طريقة استقراره
59 – نظائر العنصر متشابهة في الخواص الكيميائية ومختلفة في الخواص الفيزيائية :
لأنها متساوية في العدد الذري التي يتم عن طريقها التفاعلات ولأنها مختلفة في الكتلة
60 – أنوية نظائر العنصر متساوية في الشحنة :

لأنها متساوية في عدد البروتونات
61 – الأنوية التي يزيد عددها الذري عن 82 تنحرف عن منحني الاستقرار ( أنوية غير مستقرة ) :
وذلك لأن قوة التنافر بين بروتوناتها كبيرة جداً ولا تستطيع زيادة النيوترونات تعويض زيادة القوة الكهربية
61 – كتلة نواة الذرة أقل من مجموع كتل النيوكليونات المكونة لها وهي منفردة :
وذلك لتحول جزء من كتلة النيوكليونات إلى طاقة ربط لمكونات النواة
62 – الأنوية ذات عدد كتلي متوسط تكون أكثر استقراراً :

لأنها تحتاج لطاقة كبيرة لفصل مكوناتها
63 – تؤدي القوة النووية دوراً مهماً في استقرار النواة : أو 71 – أهمية وجود النيوترونات داخل النواة .
لأنه بزيادة عدد النيوترونات في النواة تزداد قوة التجاذب النووي على حساب قوة التنافر بين البروتونات وتحفظها من الابتعاد عن النواة
64 – يمكن عن طريق التفاعل النووي إنتاج عناصر أو نظائر غير متوفرة في الطبيعة:

 وذلك عن طريق النشاط الشعاعي الصناعي
65 – لا يتحقق قانون بقاء الكتلة في التفاعلات النووية في حين يتحقق قانون بقاء العدد الكتلي :

بسبب تحول جزء من الكتلة إلى طاقة

العوامل التي يتوقف عليها كل من :
1 – التدفق المغناطيسي الذى يجتاز ملف أو مقدار القوة الدافعة الكهربائية التأثيرية المتولدة في ملف:
أ – شدة المجال المغناطيسي

ب -مساحة السطح 

ج –  عدد اللفات

د – الزاوية بين خطوط المجال و متجه المساحة
2 – التدفق المغناطيس الذي يخترق حلقة موصلة :
أ – شدة المجال المغناطيسي

ب -مساحة السطح 

ج – الزاوية بين خطوط المجال المغناطيسي و متجه المساحة