مذكرة لغة الضاد عربي للصف الحادي عشر ف2 العشماوي
مذكرة لغة الضاد عربي للصف الحادي عشر ف2 العشماوي |
---|
مذكرة لغة الضاد عربي للصف الحادي عشر ف2 العشماوي
معلومات الملف “مذكرة لغة الضاد عربي للصف الحادي عشر ف2 العشماوي” |
---|
الصف: الصف الحادي عشر العلميالفصل: عربي الصف الحادي عشر العلميالمادة: عربي ف2 الصف الحادي عشر علميحجم الملف: 1.55 MB |
مذكرة لغة الضاد عربي للصف الحادي عشر ف2 العشماوي
الفهم و الاستيعاب
1 – استنتج الفكرة العامة للنص .
لغتنا هويتنا ، ففي ضياعها ضياعنا ، و في الحفاظ عليها حفاظ على وجودنا .
2 _ ” كان العرب الاولون أحرارا في لغتهم ، يضعون لكل ما يخطر ببالهم من المعاني ما يريدون من الالفاظ ، لا يتقيدون بقاعدة و لا شرط ، و نحن عرب مثلهم تجري في عروقنا دماؤهم ، كما تجري في عروقهم دماء آبائهم من قبل ، فسهمنا في الضاد سهمهم ، و حقنا فيها حقهم ” .
صغ فكرة رئيسة للفقرة السابقة .
_ تطوير اللغة واجب على العرب في كل زمان ومكان .
3 _ ” كان للعرب في الجاهلية الاولى مؤتمر لغوي يعقدونه في كل عام بالحجاز بين نخلة و الطائف ، يجتمع فيه شعراؤهم و خطباؤهم ، و يتناشدون و يتساجلون و يتحاورون ……… ” .
صغ فكرة رئيسة للفقرة السابقة .
– للمؤتمرات اللغوية دور هام في تطوير و إثراء اللغة .
4 – وضح هدف الكاتب من موضوعه .
– دفاعا عن العربية و ثرائها كلغة . – حث أبناء العربية على ترك التقصير في حق لغتهم .
5 _ ” فسهمنا في الضاد سهمهم ” . ما هدف الكاتب من خلال تعبيره السابق ؟
بيان تقصير أهل اللغة العربية في الاهتمام بلغتهم ، رغم أنّنا عرب مثل السابقين ، و هي لغتنا كما هي لغتهم .
6 _ ” فيتفّكهوا بوضع خمسمائة اسم للاسد ، و أربعمائة للداهية ، و ثلاثمائة للسيف ” .
– ما هدف الكاتب من خلال تعبيره السابق ؟
إبراز ما في لغتنا من ثراء وسعة ، و لوم أبناء العربية الان على تقصيرهم .
7 – استدل على كل فكرة مما يأتي :
الفكرة | الاستدلال |
حريّة العرب في لغتهم كاملة | – يضعون لكل ما يخطر ببالهم من المعاني ما يريدون من ألفاظ ، لا يتقيّدون بقاعدة و لا شرط . |
سهمنا في الضاد كسهم السابقين |
– لاننا عرب مثلهم تجري في عروقنا دماؤهم ، كما تجري في عروقهم دماء آبائهم من قبل . |
العرب المعاصرون ظلموا لغتهم | لم يفعلوا مثل السابقين من أجدادهم ، فلم يضعوا أسماء عربية آلالف الاختراعات ، و لو نظرنا إلى المعامل العلمية لوجدنا آلاف الادوات ليس لهم اسم عربي . |
لعرب الجاهلية اهتمام و اعتزاز بلغتهم | عقدوا مؤتمرا سنويا هو سوق عكاظ ، أرادوا منه المحافظة على لغتهم حين تشعّبت إلى لهجات . |
المعاصرون أحوج للتوسع في لغتهم من السابقين | نظرا لتعقّد المعاصرون أحوج للتوسع في لغتهم من السابقين الحياة وتشعّب اللغة و اللهجات . |
اللغة العربية لغة غنيّة ثريّة | بدليل وجود مئات الالفاظ و المسميات للشيء الواحد ، كما أنّها استطاعت استيعاب كلام الله تعالى . |
للمؤتمرات اللغوية أهمية كبرى | لانها تساعد في جمع شتات اللغة ، و توحيد لهجاتها ، و تعريب الاختراعات التي تظهر بشكل مستمر . |
8 – وضح جهد الاقدمين في توحيد لغتهم عند إحساسهم بتشعبها .
عقدوا مؤتمرا سنويا بالحجاز ، يجتمع فيه الشعراء و الخطباء، ينشدون الشعر و يلقون الخطب و يتبادلون الرأي حول اللغة ، و ذلك من أجل توحيد لغتهم و جمع شتاتهم .
9 – وازن بين موقفي الاقدمين و المحدثين من لغتهم .
موقف الاقدمين :
– اهتموا باللغة اهتماما كبيرا ، و تعهدوها بالتهذيب و التطوير ، و عملوا على توحيد لغتهم و جمع شتاتها ، و أقاموا المؤتمرات اللغوية ، و كانوا أحرارا يضعون لكل ما يخطر ببالهم من المعاني ما يريدون من الالفاظ .
موقف المحدثين :
– أهمل المحدثون اللغة العربية إهمالا واضحا ، بل إن البعض منهم اتهمها بالجمود و التخلف ، و هجرها البعض إلى لغات أخرى ، و عجزوا عن تطويرها و إثرائها .
10 – استنتج هدف الكاتب من الموازنة بين الموقفين السابقين .
– لبيان تقصيرنا تجاه لغتنا ، و حثنا على الاهتمام بها .
– دفاعا عن العربية وإثباتا أن الضعف الحالي في المتكلمين بها لا في اللغة نفسها .
– إثارة حميّة العرب تجاه لغتهم ليعيدوا لها مجدها .
11 – بيّن معالم خارطة الطريق التي اقترحها الكاتب لارتقاء المحدثين بلغتهم ( مقترحات الكاتب ) .
– إقامة مجتمعات لغوية متعددة لمتابعة ومناقشة القضايا و الاشكالات اللغوية مثل :
أ – مجتمع لجمع المفردات العربية المأثورة ، و شرح استعمالاتها الحقيقية و المجازية .
ب – مجتمع لوضع أسماء للمسميات الحديثة بطريق التعريب أو النحت أو الاشتقاق .
ج – مجتمع لإلشراف على تهذيب الاساليب العربية المستعملة و تصفيتها من المبتذل و الغريب .
د – مجتمع للمفاضلة بين الكتاب و الشعراء و الخطباء و وضع المكافآت لهم .
12 – استخلص من النص سمات أسلوب الكاتب ، مدللا ..
أ – التنّوع بين الاساليب الخبرية والانشائية .
( كان العرب الاولون أحرارا / فسهمنا في الضاد سهمهم ) ( فلم يضعون …. ؟ / أين باديتهم …. ؟ ) .
ب – الميل إلى الزخارف اللفظية غير المتكلفة .
( سهمنا في الضاد سهمهم ، وحقّنا فيها حقهم )
( صنوف الموجودات ، وأنواع الالات، و غرائب المصنوعات )
ج – حسن الصياغة و قوة التعبير .
( المدينة المتنقلة في الدأماء / معاطن الابل و مرابض الشاء / المبتذل الساقط والمستغلق النافر ) .
13 – استخلص من النّص سمات شخصية الكاتب , مدللاً .
أ – محب للغته العربية غيور عليها .
– ظهر ذلك من خلال إبرازه لثراء اللغة ، و من خلال حثه المحدثين على الاهتمام بها .
ب – واسع الثقافة .
– ظهر ذلك من خلال معرفته بتاريخ العرب الاولين في اهتمامهم بلغتهم وتفكههم في وضع مئات الاسماء للشيء الواحد .
ج – ناضج العقل و الفكر .
– ظهر ذلك في تقديمه للحلول التي تكفل المحافظة على اللغة ، و عدد المجتمعات اللغوية التي يحتاجها المحدثون للمحافظة على لغتهم .
14 – وضح مظاهر حريّة الاقدمين في التعامل مع لغتهم ، مستدلا .
– يضعون لكل ما يخطر ببالهم من المعاني ما يريدون من الالفاظ ,
الدليل :
– وضعهم مئات الاسماء للاسم الواحد ، فقد وضعوا للأسد خمسمائة اسم ، و للداهية أربعمائة اسم ،
و ثالثمائة للسيف و مائتين للحيّة و خمسين للناقة .
15 _ ” كان العرب الاولون أحرارا في لغتهم ، يضعون لكل ما يخطر ببالهم من المعاني ما يريدون من الالفاظ ، لا يتقيدون بقاعدة و لا شرط ، ون حن عرب مثلهم تجري في عروقنا دماؤهم ، كما تجري في عروقهم دماء آبائهم من قبل ، فسهمنا في الضاد سهمهم ، و حقنا فيها حقهم ، فلم يضعون الالفاظ للتفاهم و التخاطب ، و لا نضعها مثلهم لمثل ما وضعوا و حاجاتنا أكثر من حاجاتهم ” .
لخص الفقرة السابقة بأسلوبك .
…………………………………………………………………………………………………