مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2
مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2 |
---|
مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2
معلومات الملف “مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2” |
---|
الصف: الصف الثاني عشر الادبيالفصل: تاريخ الصف الثاني عشر الادبيالمادة: تاريخ ف2 الصف الثاني عشر أدبيحجم الملف: |
مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2: نقدم لكم مذكرة لمادة تاريخ العالم الحديث والمعاصر الصف الثاني عشر للفصل الدراسي الثاني من إعداد ثانوية سلمان الفارسي، تتضمن هذه المذكرة أسئلة الأعوام السابقة من نماذج الإجابة في مادة التاريخ الصف الثاني عشر أدبي الفترة الثانية، وهذه المذكرة خاصة بمناهج الكويت
مذكرة سلمان الفارسي تاريخ للفصل الثاني عشر ف2: بإمكانكم تحميل هذا الملف على شكل بي دي أف جاهز للتشغيل على أي جهاز لوحي أو الكتروني أو كمبيوتر عن طريق زر التحميل في الأعلى، كما يمكنكم تصفح الملف فقط من خلال هذه الصفحة من الموقع مباشرة.
امتحان نهاية الفترة الدراسية الثانية 2018-2019م
السؤال الثاني ( اختياري ) ويتكون من (أ، ب، ج):
أ) دلل على صحة العبارات التالية :
1- كان رد فعل البرلمان الإنجليزي قاسية اتجاه ميناء بوسطن عام 1773م
- إغلاق ميناء بوسطن حتى يتم دفع ثمن الشاي
- تعيين الجنرال جيدج حاكما عسكريا على بوسطن
- منع الاجتماعات إلا بإذن من السلطات العسكرية الإنجليزية. ( القوانين الجائرة )
2- مساهمة المفكرين بدور كبير في قيام الثورة الفرنسية
– فولتير (1694م / 1778م) : كاتب ساخر عرف عنه نقده اللاذع وسخريته الشديدة من الأوضاع البالية في فرنسا لا يخشى السجن أو النفي وأهم مؤلفاته ( عهد لويس الرابع عشر ) دعا فيه إلى المساواة وتناول كل طغاة فرنسا بنقده اللاذع الحكم المطلق المستبد وخرافات رجال الدين وأنتقد بشدة القوانين الفرنسية الجائرة ونظام الضرائب والامتيازات ولعل مؤلفاته كانت أكثر انتشارا بين طبقات الشعب الفرنسي بسبب موهبته الفذة في توجيه النقد اللاذع
– منتيسكيو (1689م / 1775م) : صاحب كتاب (روح القوانين) الصادر في 1748م وكان معجبة بالنظام الإنجليزي المقيد لسلطات الملك وكان بيعتقد أن النظام الملكي البرلماني الإنجليزي هو النظام الملائم لفرنسا حيث يقوم على أساس الدستور وعلى أساس البرلمان المنتخب والملك المقيد السلطات
– روسو (1712م / 1778م) : أهم مؤلفاته في (العقد الاجتماعي) الذي طالب أن يكون الحكم للشعلب واتفق في كثير من الأحيان مع مبادئ المفكر الإنجليزي ( جون لوك ) من حين إن الشعلب هو الذي يفوض السلطة الحاكم بشروط معينة وأن الشغب له الحق في سحب ذلك التفويض إذا ما أخل الملك بوظائفه أو بالشروط المتعاقد عليها بين الشعب والحاكم و أنكر روسو أن يكون هناك حاكم يستمد سلطته من مصدر غير الأمة ويرى أن كل حاكم لا يستند إلى الشعب في حكمه يعتبر حاكما غير شرعي وأكد على المساواة المطلقة بين أفراد الشعب ولعل قيمة روسو العليا أنه رفع من شأن الفرد وجعل المساواة أساس المجتمع.
3- لم تقتصر إصلاحات الجمعية الوطنية على إصدار وثيقة الحقوق الفرنسية ودستور 1791م فقط
- كان لها دور كبير في إصلاح النظام الإداري حيث قسمت فرنسا إلى محافظات جغرافية وليس على أساس طبقي
- ألغت النظام القضائي القديم وأصبح منصاب القاضي انتخابيا
- قامت الجمعية بإصلاح النظام الضريبي والمالي حيث وزعت الضرائب على أساس التساوي بين جميع الأفراد وطبقة الدخل كل فرد
- وجهت إصلاحاتها نحو الكنيسة الفرنسية وصدر قرار بمصادرة أملاكها رغبة في الاستحواذ على ممتلكاتها الواسعة وللمساهمة في حل الأزمة المالية
ب ) عرف المفاهيم أو المصطلحات التالية :
- حزب اليعاقبة : حزب من المتطرفين المعروفين بعدائهم الشديد للسلكية و هم يمتازون بأنهم أقلية شديدة التنظيم ذات اتصال قوي بالشعب وبجمهور باريس الذي كانت له اليد الطولى في إثارة الشارع في فرنسا.
- القوانين سيئة السمعة : هي ضرائب باهظة جديدة فرضت على المستعمرات والتي كانت إنجلترا تبررها بالمصروفات اللازمة للجيش البريطاني لحماية المستعمرات ولعلها كانت بمثابة الشرارة التي انطلقت منها الثورة الأمريكية
- الاتفاقات الدولية : تشريعات يتفق عليها دوليا وهي ( مقننة ) تلتزم الدول المشتركة بها
- السوفيت : من المجالس الشيوعية المحلية التي أسسها الحزب الشيوعي
ج) اقرأ الفقرة التالية ثم أجب عما يليها من أسئلة :
” انقسم العالم سياسية في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين الميلادي بسباب عدة عوامل أهمها بروز النزعة القومية وتصادم الأيديولوجيات وتضارب المصالح الاقتصادية وسياسة التوسع للسيطرة على مناطق مختلفة من العالم وما صاحبه من السباق إلى التسلح “
1- عرف ما تحته خط
نسق من الآراء والأفكار السياسية والقانونية والدينية والفلسفية
2- اكتب العوامل التي أدت إلى انقسام العالم سياسية في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين
- بروز النزعة القومية وتصادم الأيديولوجيات
- السباق إلى التسلح
- تضارب المصالح الاقتصادية
- سياسية التوسع للسيطرة على مناطق مختلفة من العالم
السؤال الثالث ( اختياري ) ويتكون من (أ، ب، ج):
أ) علل لما يلي :
1- تعتبر العوامل السياسية من أهم عوامل قيام الثورة الفرنسية
– كان ملوك فرنسا يحكمون وفق نظرية الحق الإلهي المقدس فكان الملك الفرنسي هو الذي يصدر القوانين ويعلن الحرب ويفرض الضرانسبي وسلطته أكبر من القضاء حميشه كان يعتبر قاضي المملكة الأكبر ليستطيع أن يعفو عن مجرم عاقبته المحكمة بالسجن أو يلقي بمن يشاء في السجن المتواصل دون محاكمة ويعين الوزراء ويعزلهم دون مسائلة
– لم تعرف فرنسا أي نوع من أنواع المشاركة الشعبية في الحكم ولكن كان هناك مؤسسات برلمانية صورية هشة لم تستطع أن تحد من سلطات الملك، أو تراقب أعماله فقد كانت مشاركة الشعب ممثلة في ( محكمة باريس ) و ( مجلس طبقات الأمة ) فقط وكانت قراراتها غير ملزمة للملك
– توالت الهزائم العسكرية على الجيش الفرنسي منذ أواخر عهد لوبل الرابع عشر وحرب السنوات السبع (1756م / 1763م) الأمر الذي أدى إلى تطلع الشعب الفرنسي إلى ملك قوي يعيد مكانة فرنسا بين ملكياته أوروبا ويعيد كذلك هيبتها بين أفراد الشعب ولم يكن لويس السادس عشر يتمتع بهذه القدرات
– هناك شبه إجماع بين المؤرخين على ضعف شخصية لويس السادس عشر (1773م / 1791م) ولعبت زوجته (ماري أنطوانيت) دورا كبيرا في إضعاف مكانته الشعبية وتوجيه سياسة البلاد من خلال اشتراكها في المؤامرات التي تعين وتعزل الوزراء كذلك عدم إحساسها بما يعاني الشعب الفرنسي من أثار المجاعة الأمر الذي خلق شعورا عاما بالاستياء لدى الشعب، ويرى في ( ماري أنطوانيت ) عدوة الشعب الفرنسي لمجرد أنها نمساوية الأصل ولقد كانت الكراهية الشعبية للنمسا شديدة على اعتبار أنها المسؤولة عن معظم الكوارث العسكرية التي حلت بفرنسا خلال القرن الثامن عشر.
2- قيام الثورة الشيوعية في روسيا
- فساد الحكم القيصري في روسيا واستبداده
- الهزائم الكبرى التي حلت بالجيش الروسي منذ عام 1905م على يد اليابان ثم الحرب العالمية الأولى وسقوط ملايين من الجرحى والقتلى
- سوء الحالة الاقتصادية التي تأثر بها العمال والفادحون و انتشار البطالة والمجاعات والأمراض
- شخصية لينين وقدرته على إقناع الجماهير من خلال رفع شعاره المشهور ( السلام للجيش – الأرض للفلاحين – الغذاء للجميع من الحكم للسوفيت ) وتنظيم الحزب الشيوعي
3- انعقاد مجلس طبقات الأمة في الخامس من مايو عام 1789م في فرنسا
لبحث الخروج من الأزمة المالية الكبيرة التي كانت تمر بها البلاد عن طريق فرض ضرائب جديدة لتغطية نفقات الدول