مذكرة درس أم الأسير عربي للصف الثاني عشر ف1 العشماوي 2021-2022

الثروة اللغوية

أ – المترادف :

البيت	الكلمة	المترادف
إذا ابنك سار في بر وبحر فمن يدعو له أو يستجير ؟	يستجير	يستغيث ، يلتجئ
حرام أن يبيت قرير عين ولوم أن يلم به السرور	قرير	مسرور ، راض
ليبك كل يوم صمت فيه مصابرة وقد حمي الهجير	الهجير	شدة الحرارة منتصف النهار
ليبكك كل مضطهد مخوف أجرتيه وقد عجز المجير	مضطهد	مظلوم ذليل مقهور
ليبكك كل مسكين فقير أغثتيه وما في العظم زیر	أغثتيه	أعنته ونصرتيه
أيا أماه كم سر مصون بقلبك مات ليس له ظهور	مصون	محفوظ
أيا أماه كم هم طويل مضى بك لم يكن منه نصير	نصیر	معين ، مساعد
نسلى عنك : أنا عن قليل إلى ما صرت في الأخرى ، نصير	نصیر	نرجع ، نرد
إلى من أشتكي ولمن أناجي إذا ضاقت بما فيها الصدور	أناجي	حادث همسا ، أسره

ب-  المفرد والجمع : 

الكلمة	مفردها	الكلمة	جمعها
الذوائب	الذؤابة	غيث	غيوث ، أغياث
الرزايا	الرزي	عشير	عشراء
الشعور	الشعر وواحدة الشعر : الشعرة	البشير	البشراء

ج – التصريف (سار): ( السير- السيرة – مسيرة – السيارة – سائر – مسار ).

المعنى السياقي ( قام ): 

• قام الطفل قياما سريعا : انتصب ، نهض .
• – قام سلوك الطالب المشاغب : اعتدل .
• – قام النهار : انتصف.
• – قام الحق في القضية : ظهر .
• – قام الحاكم على رعاية أمور شعبه : ثبت ودام

( التذوق الفني : من الأساليب الانشائية : الاستفهام والنداء)

أولا : الاستفهام 

هو طلب معرفة شيء مجهول باستخدام أداة استفهام مناسبة : ( هل ، أ ، أين ، ما …).

• حقيقي يحتاج إلى جواب
• مجازي لا يحتاج إلى جواب ، له غرض بلاغي

**الأغراض البلاغية للاستفهام

• النفي
• التشويق
• التمني
• التعجب
• التقرير
• الإنكار

أ- النفي : إذا كانت إجابة السؤال “لا”. “
 – ” هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ” .

 ب – التعجب : إذا كان السؤال بقصد التعجب . 
– ” ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق .. ” .

ج – التقرير : وغالبا يكون السؤال ب ( ألم ، أليس ، أما ، ألا ، ألن ) ويكون الجواب ( بلي ) .
 – ” ألم نشرح لك صدرك “.

د- الإنكار : إذا كان الاستفهام عن شيء لا يصح أن يكون . 
– قال تعالى : ” أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ” . 

هـ – التشويق : إذا كان الكلام فيه ما يغري ويثير الانتباه . 
– قال تعالى : ” هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ” .

 و – التمني : إذا استطعنا تقدير ( ليت ) مكان أداة الاستفهام واستقام المعنى . 
– قال تعالى : ” هل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا”.

ثانيا : النداء

 هو طلب الإقبال بحرف من حروف النداء .

• (أ- أي ) = نداء القريب.
• (وا – أيا – هيا ) = نداء البعيد .
• ( یا ) = نداء القريب والبعيد..

** الأغراض البلاغية المقررة للنداء

• التعظيم
• التنبيه
• الزجر
• التحسر
• إعلان الضجر

1 – التنبيه : وفيه تنبيه للمنادى. 
– أيا جامع الدنيا لغير بلاغة     لمن تجمع الدنيا وأنت تموت ؟ 

2 – الزجر : وفيه لوم وعتاب ودعوة للكف عن فعل لا يرضي المتكلم . 
– كقول الشاعر : يا قلب ويحك ما سمعت لناصح      لما ارتميت ولا اتقيت ملاما .

3 – التحسر: كنداء الموتى والقبور والديار والمنازل التي تركت .
 – يا شبابي وأين مني شبابي ؟

4- إعلان الضجر : وفيه نوع من الضيق والتبرم و عدم الرضا . 
– كقول المتنبي في حمى أصابته : أبنت الدهر عندي كل بنت         فكيف وصلت أنت من الزحام ؟

5- التعظيم : ويقصد به تعظيم المنادي ورفع شأنه وتقدير مكانته . 
– كقول شوقي في رسولنا : كيف ترقي رقيك الأنبياء   يا سماء ما طاولتها سماء .

السلامة اللغوية

 ( أسلوب التعجب )

* يعبر عن انفعال في النفس وهو نوعان :

قياسي

• أ- ما أفعله !
  – ما أجمل الربيع !
  – أجمل بالربيع
• ب – أفعل به !
  أجمل بالعلم !
  أعظم بالصدق !

سماعي ” غير قياسي “

• أ- النداء التعجبي :
  يا لروعة السماء !
• ب – الاستفهام التعجبي :
  كيف تجحدون نعم الله عليكم !
• ج – سبحان الله !
• د- الله دره فارسا !

أركان التعجب : 

أ- فعل التعجب .       ب – المتعجب منه .

ما أجملَ الربيعَ           فعل التعجب : أجملَ .            المتعجب منه : الربيعَ. 
اجملْ الربيعِ               فعل التعجب : اجملْ  .           المتعجب منه : الربيعِ. 

لاحظ الضبط جيدا :

ما أحس الصدق !    أحس بالصدق !

** ضبط المتعجب منه : 

أ- في صيغة ( ما أفعله ! ) : منصوب بالفتحة / الكسرة / الياء . 
– ما أروع المتفوقة    ! ما أروع المتفوقات    ! ما أروع المتفوقين !

ب – في صيغة ( أفعل به ! ): مرفوع محلا مجرور لفظا بالكسرة / الياء .
 – أروغ بالمتفوق !     أروغ بالمتفوقات !     أروغ بالمتفوقين !

انتبهوا 

– عندما يطلب ضبط المتعجب منها ننظر إلى صيغة التعجب :

 أ- ما أفعله ! = فتحة . 
ب – أفعل به ! = كسرة . 

ما أروع الصدق ! 
أروع بالصدقِ !

 إلا لو كان المتعجب منه جمع مؤنث سالما :
 فإن الضبط دائما = كسرة .
ما أجمل الصادقات !
أجمل بالصادقات  !

( إعراب أسلوب التعجب )

1- ما أجمل البحر !

 ما : مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ . 

أجمل : فعل ماض مبني على الفتح ( الفاعل مستتر ) .

 البحر : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. ( والجملة بعد “ما” هي خبر المبتدأ ) –

2 – أجمل بالبحر ! 

أجمل : فعل ماض جاء على صورة الأمر مبني على الفتح المقدر . 

الباء : حرف جر زائد . 

البحر : فاعل مرفوع محلا مجرور لفظا .

طرق التعجب

• التعجب بطريقة مباشرة
• التعجب بطريقة غير مباشرة

أولا : التعجب بطريقة مباشرة .

 ويقصد بالتعجب بطريقة مباشرة أي نقول مباشرة : ( ما أجمل … ما أعظم ..! ) عند التعجب من ( جمال الشيء أو عظمته ).

( التعجب بطريقة غير مباشرة ) 

1- إذا كان الفعل ناقصا مثل ( كان/ صار ……) + الفعل فوق ثلاثي مثل ( بعثر / زلزل …..) + كان الوصف منه على أفعل فعلاء مثل ( خضر / حمر ……..)

 نتعجب منه باستخدام فعل تعجب مناسب ( أجمل ، أحسن ، أروع + المصدر من الفعل ).

 ( كان ) = فعل ناقص .   نقول : ( ما أجمل كونه شجاعا !) 

( دحرج ) = فعل غير ثلاثي .    نقول : ( ما أشد دحرجته ! ). 

(خضر ) = فعل وصفه على أفعل فعلاء .    نقول : ( ما أشد خضرته ! ) . 

2 – وإذا كان الفعل منفيا ( لا يرضى / لم يستغفر …) + الفعل المبني للمجهول ( نصر – قطع ….) .

تعجبنا منه باستخدام فعل تعجب مناسب + أن والفعل ” مصدر مؤول “. 

لا يرضى = فعل منفي.    نقول : ما أجمل ألا يرضى المسلم بالذل ! ( أن + لا = ألا ).

 نصر = فعل مبني للمجهول .    نقول : ما أجمل أن نصر المظلوم !

3 – الفعل الجامد ( نعم / بئس / عسى / ليس بد ) + ( والفعل غير القابل للتفاوت فني / مات / ..) 
فلا تعجب منها مطلقا .