مذكرة تدريبات بلاغية عربي للصف الحادي عشر ف1 المكاوي

مذكرة تدريبات بلاغية عربي للصف الحادي عشر ف1 المكاوي نقدمها بشكل جميل ومبسط وبشرح كافي بدون استطراد، يضمن للمتعلم سهولة الفهم ووصول الفكرة للمتلقي بدون عناء ، حيث سيكون السؤال بالخط الثخين، أما الجواب فيسكون بالخط الرفيع، متمنين لكم دوام النجاح و التوفيق . 

اشرح الصور الفنية التالية مبينا قيمتها الفنية  .

– سيذكرني قومي إذا جد جدهم وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

-أنت عندي كليلة القدر في القدر ولكن لا تستجيب دعاني

– “فكانت هذه القناديلٌ والظلام يَرْتَجٌ حولها تلوح كأنَّها شُقوقٌ مُضيئة في الجَّوّ”

بين نوع كل أسلوب في كل مما يأتي موضحاً غرضه :

فمن شاء فليبخل ومن شاء فليجد       كفاني قراكم عن جميع المطالب

من لي بإنسان إذا أغضبته        وجهلت كان الحلم رد جوابه ؟

•  وقال المتنبي لسيف الدولة وقد أصابته علة: 

وكيف تعلك الدنيا بشيء وأنت لعلة الدنيا طبيب ؟

وكيف تنوبك الشكوى بداء وأنت المستغاث لما تنوب ؟

لا تعرضن لجعفر متشبهاً بندى يديه فلست من أنداده

تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :

– ” واستشهدوا شهيدين من رجالكم ” الغرض من الأمر : ( النصح – التمني – التهديد ).

-” قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار “الغرض من الأمر ( التهديد – التعجيز -التسوية )

– “كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر “.

غرض الأمر 🙁 الإباحة – التخيير – التسوية )

فأظمأ حتى ترتوي البيض  والقنا وأسغب حتى  يشبع  الذئب و النسر

أ- حدد محسناً بديعياً في البيت السابق مبيناً قيمته

ب-استخرج من البيت صورة بيانية موضحاً قيمتها الفنية .

اشرح الصور الفنية التالية مبيناً قيمتها الفنية .

– وأقبل يمشي في البساط فما درى إلى البحر يسعى أم إلى البدر يرتقي

– تهون علينا في المعالي نفوسنا ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر

– ” والقناديل مُعَلَقَةٌ كالنجوم في مَناطها مِنَ الفلك”

ضع أمام كل بيت مما يلي نوع الصورة البيانية فيه

• من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام
• وإذا المنية أنشبت أظفارها   ألفيت كل تميمة لا تنفع
• قوم ترى أرماحهم يوم الوغى   مشغوفة بمواطن الكتمان

بين نوع كل أسلوب في كل مما يلى موضحاً غرضه :

لا تحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا ( …………. )

لا تأمنن عدوا لان جانبه خشونة الصل عقبى ذلك اللين ( …………. )

قال المتنبي لبدر بن عمار وقد صرع أسدا :

أمغفر الليث الهزبر بسوطه لمن ادخرت الصارم المسلولا ( …………. )

قال النابغة الذبياني للنعمان بن المنذر :

فلا تتركني بالوعيد كأنني إلى الناس مطلي به القار أجرب ( …………. )

يا أخي لا تمل بوجهك عني ما أنا فحمة ولا أنت فرقد ( …………. )

ضع الرقم المناسب من المجموعة ( أ ) بما يتناسب مع المجموعة (ب) :

( أ ) 

١- واعتصموا بحبل الله جميعاً .

2- ويلاه إن نظرت وإن هي أعرضت وقع السهام ونزعهن أليم .

3- فمساهم وبسطهم حرير وصبحهم وبسطهم التراب

4- الرسول – صلى الله عليه وسلم – نور للبشرية

5- عضنا الدهر بنابه ليت ما بنا به .

(ب)

(      ) – تشبيه صريح.

(      ) – جناس تام

(      ) – تشبيه ضمني .

(      )-  استعارة

(      ) – كناية

اشرح الصور الفنية التالية مبيناً قيمتها الفنية .

كأنَ أخلاقك في لطفها ورقة فيها نسيم الصباح

تلك السرج ترتعش فيها ارتعاش خواطر الحُبٌ.

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها إن السفينة لا تمشي على يبس

بين نوع كل أسلوب في كل مما يأتي موضحاً غرضه .

هل من طبيب لداء الحب أو راقي يشفي عليلا أخا حزن وإيراق (     ) .
قال مسلم بن الوليد في هارون الرشيد : 

لا يعدمنك حمى الإسلام من ملك أقمت قلته من بعد تأويد (     ) .

قال تعالى ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) (      ) .

إيه يا طير لا تصن بلحن ينقذ النفس من هموم كثيرة (     ) .

لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم (     ) .

كيف ترقى رقيك الأنبياء يا سماء طاولتها سماء . (      ) .

مرعى جيادي ومأوى جيرتي وحمى قومي ومنبت آدابي وأعراقي 

1. وضح اللون البديعي في البيت السابق .
2. أخرج منه صورة بيانية واشرحها

صغ ما يلي في جمل من إنشائك .

• أمر غايته التمني
• نهي للنصح:
• نداء غرضه التعظيم:
• نداء غرضه التنبيه:

اشرح الصور الفنية التالية مبيناً قيمتها الفنية .

وهل يتجافى عنّي الموت ساعةٌ إذا ما تجّافى عَنّي الأَسْرٌ والضر

” وما كان إلا كالبلبل هزته الطبيعة بأسلوبها في جمال القَمَر”

فما كل مملوك العريكة خائب ولا كل محبوك التريكة ظافر 

تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :

– الغرض البلاغي من الاستفهام في الآية : ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )

[ التعجب – النفي – التشويق ]

• الغرض البلاغي من الاستفهام في الآية: ( مالي لا أرى الهدهد )

[ التعجب – النفي – التسوية- الاستبطاء ]

– الغرض البلاغي من الاستفهام في البيت التالي : 

ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح

[ التقرير – التعجب- التحقير ]

بين نوع كل أسلوب في كل مما يأتي موضحاً غرضه ..

يا قلب لا تنثر أساك ولا تطف بالذكريات وجوهن المحرق

لا تنهض الأوجاع من أوكارها سوداء تنهش كالمغيظ المحنق (     ) .

ألا أيها الظالم المستبد حبيب الفناء عدو الحياة

سخرت بأنات شعب ضعيف وكفك مخضوبة من دماه(      ) .

– ” لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم “(      ) .

ضع أمام كل بيت مما يلى نوع الصورة البيانية فيه 

• رأيت جارنا بعد أن عدت من السفر وقد انحني ظهره (      ) .
• ولم أر مثل جمع المال داء ولا مثل البخيل به مصابا (      ) .
• أخي ظمئت للقتال السيوف فأورد شباها اللدم المصعدا (      ) .
• فلا غرو أن حزت المكارم عارياً فقد يشهد السيف الوغى وهو حاسر (      ) .

اشرح الصور الفنية التالية مبيناً قيمتها الفنية .

• وكان القَلبُ وهو يتلقّى الآيات كقلب الشجَرَةٍ يتناولٌ الماء ويكسوها منه.
• الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
• يؤدون التحية من بعيد إلى قمر من الإيوان باد
• لم تبق منه رحى الوقائع أعظما تبلى ولم تبق الرماح دماء

بين نوع كل أسلوب في كل مما يأتي موضحاً غرضه .

• وكيف أنسى ديارا قد تركت بها أهلا كراما لهم ودي وإشفاقي ؟  (     ) .
• قال تعالى ( ألم نشرح لك صدرك )  (     )
• ادفع عن نفسك الموت .  (     )
• قالت الخنساء في أخيها صخر :

أعيني جوداً ولا تجمداً ألا تبكيان لصخر الندى . (     )

• ولا تجلس إلى أهل الدنايا . فإن خلائق السفهاء تعدي(     )

صغ ما يلي في جمل من إنشائك 

• أمر يفيد التعجيز
• استفهام يفيد التقرير:
• استفهام يدل على التشويق:
• نهي للتيئيس :

ضع أمام كل مثال مما يلي نوع المحسن البديعي الذى يمثله .

• الدنيا دار ممر ؛ و الآخرة دار مقر(      ) .
• المعالي عروس ؛ مهرها بذل النفوس (      ) .
• يقيني بالله يقيني  (      ) .
• الحر إذا وعد وفى ، و إذا أعان كفى ، و إذا ملك عفا . (      ) .
• ” تحسبهم جميعاً و قلوبهم شتى ” . (     ) .

اشرح الصور الفنية التالية مبيناً قيمتها الفنية .

• إذا تذكرت أياماً بها سلفت تحدرت بغروب الدمع آماقي
• ويَضطربُ اضطرابًا روحانيًا كالحُزنٍ اعتراه الفُرَحٌ على فَجأة .
• قال أبو تمام : ليس الحجاب بمقص عنك لي أملا إن السماء ترجي حين تحتجب

بين نوع كل أسلوب في كل مما يأتي موضحاً غرضه . (     ) .

• قال تعالى (( أفأنت تنقذ من في النار )) (     ) .
• ابتغ النصر أو الشهادة . (     ) .
• أغير الله تدعون ؟) (     ) .
• ( يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ) (     ) .
• ولا تسمعوا للمرجفين وجهلهم فمصيبة الإسلام من جهّاله(     ) .
• ” ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا . (     ) .

تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :

• الغرض البلاغي من الاستفهام في البيت التالي :
• خليلي فيما عشتما هل رأيتما  قتيلاً بكى من حب قاتله قبلي 

[ الاستبطاء – التعجب – الإنكار ]

• لا تحسب المجد تمر أنت آكله . لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا . الغرض من النهي :
• ( التهديد – التيئيس – التوبيخ) .

ضع أمام كل بيت مما يلى نوع الصورة البيانية فيه :

• لا يعجبن مضيما حسن بزته وهل يروق دفينا جودة الكفن (             ) .
• يهزٌ الجيش حولك جانبيه كما نفضت جناحيها العقاب (             ) .
• فأخرجتم الدنيا إلى النور بعدما تردت دهورا في ظلام الغياهب (             ) .
• فمساهم وبسطهم حرير وصبحهم و بسطهم التراب (             ) .