مذكرة أي صبغ ذاك لغة عربية للصف الثاني عشر ف2 التعلم عن بعد

مذكرة أي صبغ ذاك لغة عربية للصف الثاني عشر ف2 التعلم عن بعد نقدمها لكم بأسلوب سهل وممتع للقارئ والمتعلم

ما المشكلة التي عرضها الشاعر؟

المشكلة : شيوع النفاق و التملق لأصحاب النفوذ . 

استنتج الهدف الذي يرمي إليه الشاعر من القصيدة. 

تسليط الضوء على ظاهرة النفاق؛ وبيان خطورة انتشاره في المجتمعات وأثاره السلبية المدمرة .

وضح العلاقة بين العتوان ومضمون النص.

العنوان معبر عن مضمون النص؛ حيث تدور أحداث القصيدة حول ظاهرة سلبية؛ ألا وهي

ظاهرة (النفاق) ومدى قدرة هذه الآفة الخطيرة على تزييف الحقائق وتبديلها وسترها، منبهًا إلى

خطورة هذه الآفة؛ ومثيرًا في نفوسنا مشاعر الضيق والاشمئزاز والتهكم من النفاق وصنّاعه.

استنتج أهم المشاعر المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة. مبينّا أثر العاطفة في اختيار ألفاظه.

الضيق والاشمئزاز من النفاق  و المنافقين والسخرية منهم.

الألم والمرارة لشيوع النفاق وانتشاره في المجتمعات.

أثرت تلك العاطفة في اختيار ألفاظ الشاعر : 

• فقد جاءت ألفاظ الشاعر معبرة تلك  المشاعر ملائمة لها من مثل : ( علمونا – طلاء – الصبغ – ألبس – كسا – صادق الغش – نكذب – بئر مين ) .

اكتب أمام كل فكرة جزئية  مما يأتي البيت الدال عليها في الفراغ المقابل لها :

النفاق يظهر الجانب الحسن ويخفي الحقائق. ( البيت الثالث ) 

المنافق يصف المرء بما ليس فيه ليحظى بالمكانة. ( البيت السابع ) .

الكذب في مجتمع النفاق  يصبح سمة العصر . ( البيت العاشر ) . 

عدد من النص السابق بعض مظاهر المشكلة التي عرضها الشاعر .

– تزييف الحقائق وقلبها. – وصف المرء بما ليس فيه.

– إظهار الحسن وإخفاء القبح  – شيوع الكذب وانتشاره في المجتمع . 

– شيوع الوصولية.

بين دور البيان والبديع والإنشاء في التعبير عن المشاعر والفكر.

أولاً – الصور البلاغية: 

جاءت الصور البلاغية معبرة عن صفات المنافقين وسلوكياتهم؛ والقدرة العجيبة للنفاق على تزييف الحقائق،  وقلبها. وذلك من مثل قول الشاعر : 

 

– أي صبغ ذاك ما أعجبه … صادق الغش وإن لم يصدق

 

– ألبس  الشمس ظلاما دامساً … وكسا الإظلام شمس المشرق

ثانيًا – الأساليب الإنشائية: 

أجاءت الأساليب الإنشائية لإثّارة مشاعر المتلقي وتنفيره من النفاق و المنافقين من مثل قول الشاعر :

النداء في قوله: ” يا لسان الحق ” و ” يا أولي الحظوة ” لإظهار الضيق والضجر.

الاستفهام في قوله: ( أي صبغ ذاك ؟!) للتعجب والاستنكار .

ثالثا – المحسنات البديعية: 

أكثر الشاعر من المحسنات المعنوية لإيضاح فكرته وتأكيدها،  وذلك من مثل:

– الطباق بين ( صادق؛ لم يصدق ) ليؤكد قدرة النفاق على الغش والخداع.

– المقابلة بين (يظهر الحسن ، ويخفي ما قد بقي) وبين شطري البيت السادس ، والبيت الثامن

ليبرز القدرة العجيبة للنفاق على قلب الحقائق وتزييفها. 

استنتج أهم المشاعر المسيطرة على الشاعري الأبيات السابقة. مبينًا أثر العاطفة في اختيار ألفاظه .

سيطرت على الشاعر مشاعر:

– الضيق والأسى لضياع الحقوق وإهمال الكفاءات .

** وأثرت تلك العاطفة في اختيار ألفاظ الشاعر :

– فقد جاءت ألفاظ الشاعر معبرة عن تلك العاطفة ملائمة لها من مثل: (نفاها،  ألقيت،  موطئ النعل) 

استخلص فكرة جزئية من النص السابق:

بالنفاق تهمل الكفاءات وتضيع الجهود. ( البيت الحادي عشر )

استنتج من خلال المقطع السابق الآثار السلبية للمشكلة في حياة المجتمع.

ضياع جهود العظماء.

إهمال أصحاب الكفاءات وتغريبهم.

يحظى بالمكانة من لا يستحقها.

بين دور البيان والبديع والإنشاء في التعبير عن المشاعر والفكر.

أولاً: الصور البلاغية:

 جاءت الصور الجزئية معبرة عن نتائج الواقع المزري  الذي يعيشه المجتمع؛

– وكانت متنوعة بين الاستعارة والكناية من مثل :” كفايات نفاها قومها؛ جهود ألقيت في الطرق

استعارتان تبرزان نفي أصحاب الكفاءات؛ وإهمال تلك الجهود .

– ” وضعت في موطئ النعل”: كناية عن الإهمال. ” وضعت في الحدق”: كناية عن التقدير.

ثانياً : الأساليب الإنشائية :

استخدم الشاعر الأساليب الإنشائية لإثارة مشّاعر المتلقي ويؤكد على سخريته وضيقه من المنافقين:

الأمر في قوله : (علمونا ) للسخرية والتيكم .

النداء في قوله : ( يا أولي الحظوة ) : لإظهار الضيق والضجر .

رابعاً : المحسنات البديعية:

اعتمد الشاعر على المحسنات المعنوية لإيضاح فكرته وتأكيدها

من أمثلة المحسنات المعنوية:

المقابلة بين شطري البيت الثاني عشر ليؤكد الأثر السلبي للنفاق.

ما الشعور المسيطر على الشاعر في البيتين الأخيرين. وما أثره في اختيار الألفاظ .

سيطرت على الشاعر مشاعر:

الضيق والندم لمدح من لا يستحق.

أثرت تلك العاطفة  في اختيار ألفاظ  الشاعر :

– فقد جاءت ألفاظ الشاعر معبرة عن تلك العاطفة ملائمة لها من مثل: (أخطأتها – أرق )

اكتب أمام كل فكرة جزئية مما يأتي البيت الدال عليها في الفراغ المقابل لها:

في زماننا من لم ينافق يفتقر ويذل. ( البيت الرابع عشر )

يحظى الصادقون بالخلق بينما يحظى المنافقون بالمكانة العالية. ( البيت الخامس عشر)

استنتج من خلال المقطع السابق أثرًا سلبيًا لمشكلة النقاق.

فوز المنافقين بالمكانة والغنى وحرمان أهل الخلق الكريم منها.

بين دور البيان في التعبير عن المشاعر والفكر.

أولاً –  الصور البلاغية:

جاءت الصور الجزئية معبرة عن ضيقه من واقع مجتمعه ورفضه لبعض السلوكيات المرفوضة؛ معتمداً في ذلك على الكناية من مثل: [ لم ابت إلا بطرف أرق ].

ثانيًا  :  الأساليب الإنشائية:

استخدم الشاعر الأساليب الإنشائية ليؤكد ضيقه من واقع مجتمع ورفضه لسلوك المنافقين من مثل:

الأمر في قوله: (علمونا أننا  في زمن من لم يتملق يملق) للسخرية والتهكم.

هات مترادف الكلمات المخطوط تحتها في كل مما يأتي:

فاز بالحظوة أهل الملق. ( المكانة والمنزلة )

فاز بالحظوة أهل الملق. ( النفاق ؛ التودد والتلطف للغير )

دلونا على صناعه نجتليه  ببقايا الرمق. ( نطلبه ونستكشفه )

يلبس الحق ظلاما دامسا. ( شديد الظلام )

علمونا من لم ينافق ينفق. ( يفتقر و يذل )

يمنح الفطنة أغبى خلقه. ( الذكاء )

يمنح الذكاء المحض رأس الأحمق. ( الخالص )

يا بلبل بالصْبّ ارفق . ( العاشق ؛ المشتاق )

نكذب العصر كما يكذبنا بئر  مَيْنِ. ( الكذب )

إننا في زمن من لم يتملق يُملق. ( يفتقر )

مرة أخطأتها بثناء قلته في نزق. ( طائش )

وظف الفعل ( ظهر ) بمعنيين مختلفين في سياقين من إنشائك. 

ظهر الفساد في الأرض. ( بان واتضح )

ظهر الفريق على غريمه. ( تفوّق )

بين معنى الفعل ” ظهر ” وفق سياقها في كل مما يأتي:

ظهر اللاعب على الحائط. ِ (تسلق؛ علاه)

ظهر القاضي على أوراق القضية . (اطلع)

ظهر اللاعب على منافسه . (تغلب)

ظهر المتجبر بمشاعر الناس. (استخف)

ظهر العار عن الرجل. (زال)

ظهر الطير من بلد إلى بلد. (انتقل؛ هاجر)

ظهر الأب بتفوق أبنائه. (تفاخر)

ظهر السجّان السجين. (ضربه على ظهره)

ظهر الخياط  الثوب . (أصلحه)

ظهرت على المريض علامات المرض. (بانت واتضحت)

أكمل كل جملة مما يأتي بتصريف مناسب من تصريفات الجذر ( رفق ).

يجب …………….. المراجع في نهاية البحث. إرفاق

ابتعد عن …………… السوء . رفاق 

يجب علينا الحفاظ على …………. العامة. المرافق

يحثنا الإسلام على . …………. في النصيحة . الترفق

تلاوة القرآن …………… لك. أرفق

يوصي الأب ابنه أن يحسن معاملة ………… . رفقته