امتحان تجريبي 5 عربي للصف الحادي عشر ف1 إعداد أ.محمد قاعود الشربيني

امتحان تجريبي 5 عربي للصف الحادي عشر ف1 إعداد أ.محمد قاعود الشربيني نقدمه بشكل جميل ومبسط وبشرح كافي بدون استطراد، يضمن للمتعلم سهولة الفهم ووصول الفكرة للمتلقي بدون عناء ، حيث سيكون السؤال بالخط الثخين، أما الجواب فيسكون بالخط الرفيع، متمنين لكم دوام النجاح و التوفيق . 

اقرأ الأبيات الآتية ثم أجب عما بعدها من أسئلة:

( وكان أبي كبير القضاة الشرعيين في هذا الإقليم ومن عادته أنه كان يعتكف كل سنة في أحد المساجد عشرة الأيام الأخيرة من شهر رمضان يدخل المسجد؛ فلا يبرحه إلا ليلة عيد الفطر بعد انقضاء الصوم؛ فهناك يتأمل ويتعبد ويتصل بإلهه الحق؛ وينظر إلى الزائل بمعنى الخالد؛ ويطل على الدنيا إطلال الواقف على الأيام السائرة ويغير الحياة في عمله وفكره ) .

1. اختر المكمل الصحيح مما يلي بوضع خطا تحته _

* الفكرة التي أكدها الكاتب في الفقرة السابقة هي :

– أهمية الاعتكاف في المسجد لتهذيب النفوس  .

– أثر البيئة الروحانية في المسجد وقت السحر .

– دور الآباء في غرس القيم الإيجابية في الأبناء .

– ما يتركه قرآن الفجر في نفس المؤمن من اطمئنان .

*  تعكس الفقرة السابقة شخصية الكاتب :

السياسية –  الدينية – التاريخية – الأدبية

2 – بم تعلل ذكر الكاتب اعتكاف أبيه في المسجد في الفقرة السابقة؟ 

3- وضح مشاهد الاعتكاف. مبيناً عوامل الصفاء الروحي فيها .

4 – بِين الدلالات الشعورية المعنوية لاستخدام الكلمات المتضادة فيما يلي

ينظر إلى الزائل بمعنى الخالد :

اقرأ الفقرة الآتية ثم أجب عما بعدها من أسئلة:

( وهذا الحرص من القران على تسجيل هذه المواقف من المشركين ؛ ومن سبقهم إنما يدل دلالة قاطعة على أن القرآن يستهدف إبراز ظاهرة اجتماعية هي أنه عند كل حركة من حركات التجديد تبقى فئات على القديم ولا ترغب في تغييره ؛ ولا ترضى عنه بديلاً)

أ- اختر المكمل الصحيح مما يلي بوضع خطاً تحته : 

القضية التي تناولتها الفقرة السابقة هو :

– اجتماعية . ثقافية . – دينية – فكرية

ب- ما الغاية التي يهدف إليها الكاتب من الفقرة السابقة؟

ج – علل:

حرص القرآن الكريم على تسجيل مواقف مشركي مكة ومن سبقهم تجاه دعوة الرسل .

د – ” حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا “

بم تصف الشخصية التي تؤمن بهذا القول وترفض التغيير ؟ .

اقرأ الفقرة الآتية ثم أجب عما بعدها من أسئلة:

( لا أعرف مظلوماً تواطأ الناس على هضمه ؛ زهدوا في إنصافه كالحقيقة؛ ما أقل عارفيها ؛ وما أقل أولنك العارفين من يقدرها ويغالي بها ويعيش لها ؛ إن الأوهام والظنون هي التي تمرح في جنبات الأرض وتغدو وتروح بين الألوف المؤلفة من الناس )

١. اختر المكمل الصحيح مما يلي بوضع خطا تحته :

المشكلة التي تناولتها الفقرة السابقة :

اجتماعية –  ثقافية – دينية – فكرية

2- حدد المشكلة التي يتناولها الكاتب .

3- بين سبب المشكلة في رأي الكاتب .

4. وضح آثار المشكلة على الإنسان . 

اقرأ الأبيات الآتية ثم أجب عما بعدها من أسئلة:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاء ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء الَّلاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ .

١ استخلص من الآيات الكريمة ما يلي :

أ – الغاية السامية من الآيات الكريمة .

ب – سبب تخصيص المجتمع المؤمن دون غيره بتلك الأحكام

ج – سبب تخفيف القواعد من النساء ثيابَهن ؛ وضابطه . 

د – مظاهر يسر ورحمة الإسلام .

2 – علل تخصيص أوقات الاستئذان والمعنيين به دون غيرهم.

3- وضح أهمية الأدب الذي و جه إليه النص للفرد وللمجتمع.

اقرأ الفقرة الآتية ثم أجب عما بعدها :

“إن تعاليم الإسلام لا تحوي حلاً جاهزاً لكل داء ؛ إنما تقدم أسسا نفسية وسلوكية وتشريعية لحل مشكلات الناس ؛ ويبقى أولاً وأخيراً على المؤمنين أن يشغلوا أنفسهم وعقولهم وأبدانهم في الفهم والتطبيق ٠ واليوم يواجه المسلمون مشكلات تعددت بتعدد الأمم وتنوعت بتنوع أساليب الحياة ٠ فهم يواجهون استعماراً غاشماً ؛ وهم يواجهون استيطاناً يهودياً صهيونياً ؛ يغتصب الأرض وينشر الظلم والفساد في أرض الإسلام ؛ وهم يواجهون أزمات القلق والانحراف وضغوط الخوف والجوع والتمزق والتفرقة ؛ بل يواجهون حملات شرسة من الإعلام والحرب النفسية ما يمزق وجدان كل مسلم ويفت في عضد الجماعة المؤمنة ” .

١- من خلال الفقرة السابقة حدد ما يلي :

أ – الأزمات التي تواجه المجتمع الإسلامي اليوم .

ب – ما يقدمه الإسلام لعلاج أمراض المجتمع .

2- كيف يستطيع مسلمو اليوم مواجهة الأزمات التي يتعرضون لها من وجهة نظرك ؟

اكتب .مما تحفظ من  نص ( غربة وحنين ) مع الضبط بالشكل البيتين اللذين يدلان على المعاني التالية :

( يشكو الشاعر حبه للوطن وآلامه وحنينه إليه ؛ ويتمنى أن يجد طبيبا يشفيه ؛ أو راقيا يرقيه … وقد أثرٌ فيه حبه للوطن ؛ فلم يبق من روحه إلا بقية يسيرة ،  فلما أبعد عن مصر ذهبت آلام الاغتراب بما بقي منه . )

لخّص القطعة الآتية في ثلث عدد أسطرها مراعياً أسس التلخيص :

(لعل كلمة الشباب لم تتردد في عصر من العصور ؛ كما تتردد في عصرنا الحاضر ؛ ولم تشغل الأذهان كما تشغلها الآن ؛ فقد أصبح الشباب مجال بحث دائب من علماء النفس ورجال التربية ؛ وغيرهم من رواد الفكر والسياسة والاجتماع ٠ وذلك لأن مرحلة الشباب من أخطر المراحل التي يمر بها الناشئ ٠

وجانب الخطورة في هذه المرحلة أنها مرحلة يصيبها تغيرات جسمية وعقلية متلاحقة ؛ مصحوبة بحماسة متقدة كثيرا ما تنقصها الخبرة الناضجة ؛ وقوة هادرة كثيرا ما تفتقد الأناة والنظرة المتعمقة فتسوق إلى التهور ؛ إضافة إلى أحلام جميلة تسيح في سماء الوهم ثم تصحو على سراب من حقائق الواقع ٠

وهناك شباب يعيشون حياة جادة ؛ يعرفون حق أنفسهم وحق مجتمعهم ؛ ويخطون إلى الدنيا بخطى مسايرة للآمال المعقودة بهم ؛ وبروح تلتقي وقوةّ الشباب وحماسته وطموحه ؛ وهم في كل مجتمع جنوده في سلمه وحربه ؛ ورجاؤه لحاضره ومستقبله ٠

وهناك طائفة انعزلت عن تيارات الحياة في مجتمعاتهم بنشاطها وتدفقها ؛ وعاشوا في أنفسهم ولأنفسهم فلا يبالون ولا يتعبون عقولهم بالتفكير فيها ؛ إما لبلادة في الحس أو ميل إلى الدعة أو إيثار للسلامة ٠

إن مستقبل الشباب لن يكون أفضل من مجتمع اليوم إلا إذا صاروا أقدر على مواجهة مشكلات مجتمعهم ٠ وأن يدركوا أنهم لن يستطيعوا أن يصنعوا المعجزات إلا إذا تحولوا هم أنفسهم إلى معجزات ؛ معجزات في العلم والتطبيق العملي والتخطيط والتغيير الاجتماعي ، وهذا هو السبيل ولا سبيل غيره ٠ )

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ  وكان نبي الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول: النَبْينُ مِنْ اللهِ والعَجّلَةُ الشيطان ؛ فكبْر مقت عند الله أن تسير وراء أكاذيب افتراها جاحد أو حاسد ؛ و إن ظلمت فعش حياتك واثقاً في قوله تعالى : ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ) . ” 
١- استخرج مما سبق _: 

– حالاً : 

– تمييز : 

2- اضبط ما تحته خط فيما يأتي :

– كان عمر الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) يوم مبعثه أربعين سنة .

3- ضع خطاً تحت الجملة المضبوطة ضبطاً صحيحاً فيما يأتي .

– تقبل الطالبات على الدراسة متفائلات – تقبل الطالبات على الدراسة متفائلات .

– تقبل الطالبات على الدراسة متفائلات – تقبل الطالبات على الدراسة متفائلات .

4- صوّب الخطأ النحوي فيما يأتي :

– فاض الكوب ماءٌ الصواب : …………

لا يُسّدِي النصيحة إلا المخلصين الصواب : ………….

الصداقة كلمة تحمل بطياتها عبارات ومعان عظيمة؛ تحمل معنى الصدق و والمساندة و العطاء . اكتب قصة اجتماعية تعبر بها عن مضمون الفكرة السابقة .