امتحان تجريبي عربي ثامن ف2 #مدرسة النجاة

أولا : الكفاية العامة ( القراءة والمشاهدة )

السؤال الأول : المعيار (2-1)

عاد أحمد من المدرسة حزيناً ، وهو يشعر بأنه سوف يفشل في سباق كرة القدم ، فاحتضنه والده وسأله عن سبب إحساسه بالفشل ، فقال أحمد : حدثني قلبي بذلك ، ابتسم الأب وقال : وهل لقلبك لسان حتى يتحدث ؟ ازداد بكاء أحمد ونظر إلى والده في دهشة ، فطمأنه والده وقال : يا بني أنت تخاف من الفشل قبل أن تخوض السباق وهذا دافع للإخفاق ، فإن اقتنعت بداخلك أنك سوف تفوز بالسباق فحتما سوف تفوز ، فالثقة بالنفس أول خطوات النجاح ، هيا يا بني تابع التمارين ودع الخوف والتشاؤم جانبا . 

س1 : أحدد نوع النص السابق بوضع خط تحت الإجابة الصحيحة فيما يلي :
( نص خيالي – نص واقعي ). 

س2 : أبين ملامح النص السابق بأسلوب واضح .

………………………………………………………………………………………………

س3 : أستخلص الغرض من النص السابق في جملة مفيدة .

………………………………………………………………………………………………

المعيار (2-3) :

س1 : بالرجوع للنص السابق أعلاه ، أستنتج ما يدل على :

أ- حنان الأب واتصافه بروح الفكاهة .

………………………………………………………………………………………………

ب- تحقيق النجاح يحتاج إلى خطوات.

………………………………………………………………………………………………

س 2: أختار من بين الدلائل التالية ما يدل على أن الخوف له أثر سلبي على الإنسان : 

• أ- الاقتناع من الداخل بأنك سوف تفوز فحتما سوف تفوز .
• ب- الخوف من الفشل قبل أن تخوض السباق دافع للفشل .
• ج- فاحتضنه والده… وقال: وهل لقلبك لسان حتى يتحدث ؟
• د- هيا يا بني تابع التمارين ودع الخوف والتشاؤم جانباً .

* السؤال الثاني : المعيار  (2-2) 

هجرة الطيور تعد من الرحلات الموسمية والتي تقوم بها اسراب الطيور ، قاطعين مسافة هائلة عبر الصحاري ، والمحيطات ، تستمر هذه الطيور بالطير في مجموعات بدون انقطاع لمدة قد تصل إلى مائة ساعة ، وهي ذات نظام اجتماعي يشبه النظام الاجتماعي للإنسان ، فقد قال – تعالى -: ” وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ” ، وتختلف أسباب هجرة الطيور ، وتتنوع بين البحث عن المناخ الجيد ، أو الطعام ، أو التزاوج ، وتتنوع أنواع الطيور المهاجرة كما تتنوع مصادر غذائها خلال الرحلة ، فهي تتغذى على الحبوب والمحاصيل ؛ مما قد يسبب مشاكل للمزارعين.

س1 : أصنف المعلومات الواردة في الفقرة السابقة إلى :

أ- معلومة دينية وردت عن حياة الطيور .

 ……………………………………………………………………………………………

ب- معلومة علمية خاصة بأسباب هجرة الطيور .

……………………………………………………………………………………………

ج- معلومة علمية خاصة بنتائج هجرة الطيور .

……………………………………………………………………………………………

المعيار (2-4)

أ- أكمل بوضع الإجابة الصحيحة مكان النقط . 

– مرادف كلمة ( الخبايا ): ……………………………………………………
– ضد كلمة ( إعراض ): ………………………………………
– مفرد كلمة (شهب ) : ………………………………………
– جمع كلمة ( وادي ) : ………………………………………

ج- أضع التصريف المناسب من كلمة ” سلم ” في فراغ كل جملة مما يلي : . 

– …………………….  دين الحق .   ( المجال الديني ) . 
– قام المحامي بـ ……………………. أوراق القضية . ( مجال القضاء ) .

المعيار (2-5)

خلق الله عدد هائلا من الكواكب والمجرات ، والأجرام السماوية ، والأقمار التي تسير في سرعة هائلة دون أن تصدم بعضها البعض ، وذلك من خلال نظام دقيق لا يصيبه خلل ، ولا يعلمه إلا الله – سبحانه وتعالى – وينزل من السماء أمطاراً ؛ فيحي بها الأرض القاحلة والجافة ، وينبت فيها جميع أنواع النباتات ، قال تعالى ” وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وانا على ذهاب به لقادرون ” ( المؤمنون ).

س : ألخص مضمون النص السابق بأسلوبي في حدود سطرين مستوفية فكرته الرئيسة وقيمه المستفادة في لغة سليمة وواضحة .

 ……………………………………………………………………………………………

 ……………………………………………………………………………………………

 ……………………………………………………………………………………………

الكفاية (2-6)

يا بحرنا یا ماضي الأجداد             **    يا نغمة الأفراح والأنكاد

يا بحر إني قد أتيتك سائلا          **    عمن لهم من أعظم الأمجاد 

كانوا هنا فوق الخضم نشاطهم   **    ملكوا زمام الأمر كالأسياد .

والغوص والإبحار درب حياتهم     **    عرفوا به والبذل للقصاد.

أهل الخليج إذا أتيت وجدتهم     **     أهل التعاون والوافا ووداد .

س1 : أختار الإجابة الصحيحة من بين البدائل المقدمة فيما يأتي : 
– يا بحرنا يا ماضي الأجداد . أسلوب ( استفهام – نداء – أمر – نهي ) .

س2 : أحدد من الأبيات السابقة كلمتين متضادتين ، وأبين أثرها في المعنى . 
– الكلمتان المتضادتان : ……………………………………………………………
– أثر التضاد في المعنى : ……………………………………………………………

س 3: أضع خطة تحت الإجابة الصحيحة : 
– ” والبذل للقصاد ” كلمة البذل توحي بـ :
( العطاء والكرم – التواضح والحياء – البخل والإمساك – الكبر والغرور ).

ثانيا : الكفاية العامة ( الكتابة ).

المعيار( 3-5-1) 

س1 : أحدد في العبارة التالية فعلا ماضية ومضارعة وأمرة مع بيان علامة بناء الفعل الأمر :
والله لا تعاونن على الخير امتثالا لما أمرنا الله به في قوله ” وتعاونوا على البر والتقوى ” 

– الفعل الماضي : ……………………………………………………………
– الفعل المضارع : ……………………………………………………………
– الفعل الأمر :  ……………………………………………………………
– علامة البناء :  ……………………………………………………………

س2: أوظف فعلا ماضية مضبوطة بالشكل في جملة مفيدة من إنشائي .

 ………………………………………………………………………………………………………………………..

س3 : أوظف الفعل المضارع ” يشارك ” في جملتين ، بحيث يكون في الجملة الأولى مبنية على الفتح ، وفي الجملة الثانية مبنية على السكون . 

– الجملة الأولى :. ……………………………………………………………

 – الجملة الثانية:  ……………………………………………………………

س5 : أكمل الجمل بما هو مطلوب بين القوسين : 

– للعمل الإنساني  ……………………………………………………………
 …………………………………………………………… القيم الإنسانية ؟

( المبتدأ به ضمير عائد على بعض الخبر). الخبر له حق الصدارة).

المعيار (3-5-2)

س1 : أملأ الفراغ بما هو مطلوب بين القوسين :

…………………………………. سمو الأمير إلى عقد مؤتمر الدول المانحة . ( فعل ينتهي بألف لينة )۔ 
…………………………………. الميداني من أشكال الأعمال التطوعية . ( اسم ينتهي بألف لينة )

س2 : أصوب الخطأ في العبارة التالية :
– نمى الزرع عندما انهمر المطر ، فاستوی عوده ، وأعطا ثماراً وفيرة ، فأحيا الله به الأرض بعد موتها .

– الخطأ : .……………………………………………………………………..
– الصواب : ……………………………………………………………………..

س 3 : أعيد كتابة الجملة التالية بخط الرقعة .
لقب أمير دولة الكويت بقائد العمل الإنساني .

…………………………………………………………………………………………………………

المعيار ( 3-1)

س: أكتب نصة إنشائية في حدود عشرة أسطر ( ما يقارب 120 كلمة ) في واحد من الموضوعات التالية مراعية وضوح الفكرة وجودة الأسلوب وعلامات الترقيم . 

• – للنجاح أهداف ومسيرات نسعي جميعاً لتحقيقها.
• – التعاون مبدأ متأصل في الدين الإسلامي
• – أكتب تقريرا عن ظاهرة طبيعية أوثق فيه أهم المعلومات حولها ومعبرة عن إعجاز الله في خلقه الكون .

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………….